حدثني أحد العارفين بخفايا كواليس الزيارات والعهدة عليه... قال: زيارات الرئيس هي مناسبة "إشهار" لا يفوتها أي إطار أو رجل أعمال للإعلان عن نفسه للنخبة التي تمسك بملفات التعيين في الوظائف السامية ولا تلك التي تمنح الصفقات ... 

السلام عليكم
إلى جميع من تربطني بهم وسيلة اتصال  مشتركة
ومن خلالهم إلى جميع من يشاركونهم
:
تنبيه وتحذير :
انتبهوا لما يحمله مشروع إصلاح التعليم _ قيد الإعداد_ من مخاطر على مستقبل وسيادة ( أقول وسيادة) وطننا إذا احتفظ بميزته الحالية؛  الاعتماد على لغة المستعمر والإصرار على إقصاء لغاتنا الوطنية.انتبهوا ونبهوا غيركم قبل فوات الأوان.

لا علاقة للسفارة الفرنسية بالعقد الذي تم فسخه. هي منظمة تنموية فرنسية عاملة في  شمال إفريقيا كانت تربطني بها علاقة عمل وبسبب الأحداث وخوفا من العنف الذي قد تسببه موجة الكراهية التي أطلقها الرئيس المسيء ماكرون تم إلغاء الأنشطة والعقد كما تم إبلاغي من طرف المنسق أن الانجراف وراء العاطفة ورسم الكاريكاتير  لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم  قد لا يخدمهم ولا يخدم استتباب الوضع ..؛ لهذا كنت المبادر في فسخ العقد ...

الضربة الأكثر إيلاما بالنسبة لنا كموريتانيين لاشك ستكون عن طريق مقاطعة  شركة توتال.. هذه الشركة التي تعتبر الأضخم وأخطبوط فرنسا في العالم وخاصة إفريقيا .. فلطالما رشت بها فرنسا الموظفين والوزراء بل وأسقطت بها أنظمة عديدة .. لو ركزنا قوة المقاطعة على هذه الشركة فستكون الضربة موجعة ومؤلمة .. 
#إلا_رسول_الله ..
 

زرت ضريح نابوليون في باريس قبل أشهر، وهو جزء من متحف كبير يضم عددا من قبور من تصفهم اللوحات التوضيحية بـ  "شهداء" فرنسا، و أسلحة وشروحات كثيرة حول انتصارات فرنسا التاريخية.
من يكتفي بالمعلومات الموجودة في المتحف سيخرج بيقين أن فرنسا لم تهزم قط. و أن نابوليون كان يغزوا البلدان لنشر ثقافة حقوق الإنسان. و أن حشو المدافع كان بالمسك و الورد، وليس بالبارود.

‎لا أتصور نهوضا إلا من بوابة التعليم، والرفع من مستواه كما وكيفا أمر ملح، ومن ذلك زيادة الراتب زيادة معتبرة وربطها بالطبشور ،  وما دام المعلم راتبه أقل من مائة ألف لنترقب تسربا في المعلمين لا يبقى معه إلا ضعيف المستوى أو عادم الطموح

من منكم سمع بالحرب في الكاميرون بين الحكومة التي يسيطر عليها الناطقون بالفرنسية مع متمردين من منطقة تسكن فيها أقلية ناطقة بالإنجليزية؟
الحرب بين الطرفين تستهدف الأطفال والمدارس. قبل يومين قتل عدد من الأطفال في مدرسة بالرصاص على يد مجموعة مسلحة متمردة.
الحرب الناتجة عن تعصب الطرفين اللغوي، المستورد من الدولتين المستعمرتين للمنطقة سابقا، فرنسا وإنجلترا، تسببت في تشريد مئات الآلاف وحرمان نسبة مهمة من أطفال المنطقة من التمدرس.

مهما فعلت فرنسا، فلن تحجب نور الشمس الإسلامية بغربال الفوببا التي تجتاحها.. وهي لن تقنع عاقلا متوازنا، بأن الإسلام هو الإرهاب، أو بأن حرية التعبير تدوس مقدسات المسلمين، ولكن العقوبة بانتظار من يشكك في أكاذيب اليهود.
لقد أصاب إعلان مريم عن إسلامها، رئيس قومها بالجنون..