
وهذا يومٌ آخر من أيام الله، ونفحةٌ جديدة من نفحات الدهر.
إنه يوم القٓرّ ثاني أعظم أيام الدنيا بعد يوم النحر.
* قَالَ رَسُولِ اللهِ- صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:
"أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر".
ويوم القر:
هو يوم الحادي عشر من ذي الحجة، لأن الناس يقرون أي يستقرون فيه بمِنى بعد أن يفرغوا من طواف الإفاضة والنحر ويستريحوا. والقَرُّ بفتح القاف وتشديد الراء.