في جانب من حي " كرن الكصبة " العريق وسط مدينة اطار، ينتصب منزل، لا كالمنازل..، دار " أهل همدي"، التي كانت ملتقى الأكابر، و" دار ندوة"،ومأوى للعفاة،ومحجة للسايلين والغفاء وأبناء السبيل.
تعد بلدة "أزوكي " الأثرية والتاريخية ،الواقعة إلى الغرب مدينة أطار، واحدة من أهم المعالم التاريخية،التي تركتها "دولة المرابطين"،في بلاد المرابطين، وعبدالله بن ياسين،حيث بنى المرابطون أثناء جهادهم وفتوحاتهم،ضد معاقل الوثنية والرافضة والأباضية،و كل الملل والنحل، التي كانت منتشرة في هذه الربوع أنذاك،حصنهم الحربي الحصين " حصن ءازوكي "، أثناء معاركهم،وحصارهم للبافوريين النصارى أو الوثنيين في معقلهم الرئيسي ب تيارت، أو " مدينة الكلاب "، كما اتخذوها لاح
في إحدى ليالي الخميس من 2010، كانت جماعة من طلبة العلم في بلغربان تتحلق للشاي غربيّ "الدار الكـدامية" ولأن أحاديث طلبة المحاظر أيام "لخميسه" تطوف في كل الاتجاهات، وصل الحديث إلى البيروقراطية الموريتانية "والحكمة" من بدء الداوم الرسمي عند الثامنة صباحا، وتغييره في رمضان، وأثناء الحديث قال قائل في طرف المجلس: عُـمَّـالْ الدَّولة يَـطِـلْعُوا الثامنة يَغَـيْـرْ عُـمَّــالْ مـولانَ يَـطِـلْعُـوا الثـالثة!
لا يكفي للمؤمن لكي يفوز برضا الله وجنته أن يتمنى أو يريد فعل الخير، فالإرادة وحدها لا تكفي، والتمني وحده لا يصنع إنجازًا، إذ ليس الإيمان بالتمني، ولكن ما وقر في القلب، وصدقه العمل.
قبل 1311 عامًا بالضبط، في أحد أيام أبريل من عام 711، فتحت القوات المسلمة بقيادة طارق بن زياد صفحة جديدة في التاريخ أثناء عبورها من المغرب إلى شبه الجزيرة الإيبيرية (إسبانيا الحالية). الفاتحون المسلمون، الذين تقدموا بسهولة مستفيدين من الصراعات بين المسيحيين، أسسوا الهيمنة الإسلامية في جغرافيا واسعة في وقت قصير.
الفكر(نواكشوط) كانت تعرف حتى وقت قريب باسم سوق الفحم لكن شهرتها الحقيقية كانت في بيع الحبوب ومشتقاتها حيث كان أزيزماكينات الطحن وغبار ذرالحبوب ،وما يجلب من حيوانات داجنة أول ما يطالع الداخلين إلى السوق.