
غالبا ما يحمل الجزء الأول عنوانا لمشروع وطني يعمل النواب على تحقيقه أو علاقة دبلوماسية يريد المنتخبون رفدها وتطويرها، أو هم وطني يسعون إلى تحمل مسؤوليته، رغم أن ذلك لا يتجاوز غالبا مجرد إعلان وبسمات أمام الشاشة.
ورغم كثرة المسميات وتعددها فلا محاربة للفساد ولا سعي للتنمية ولاتطوير للتعليم.
أما اليوم فقد اقتطع أو نذر عدد من البرلمانيين أنفسهم لإنتاج وتسويق خطاب الكراهية، والإرهاب اللفظي وابتزاز المجتمع والدولة.