على غرار التجمعات والقرى الحدودية، لا حديث لساكنة قرى مدبوك و شارة إلا عن تأثيرات غلق الحدود مع مالي على السوق الأسبوعي للقرى التي يؤمها الباعة والمتسوقون لشراء احتياجاتهم ولبيع مجلوباتهم وليشهدوا منافع لهم.