تلقى الرأي العام في موريتانيا بتقدير كبير بيان الحكومة عن إغلاقها لعدد كبير من الحسابات الموجهة لنشر الإلحاد، واعتباره سابقة في التصدي لفوضى ما ينشر في وسائط التواصل الاجتماعي من حرب مفتوحة على قيم الإسلام وثوابت البلد.
بإغلاقها للحسابات المذكورة، ووضعها اليد على معلومات كافية عن القائمين عليها، تضيف الحكومة سمطا من التقدير والمسؤولية والاحترام إلى إنجازاتها المتواضعة.