يوم الإقالات الواسعة، شمل ثلاثين شخصية من بينها عشرة كاملة لم تعد تشغل وظائف رسمية، لكنها ستشغل على ما يبدو حيزا من فراغ الجدل السياسي والقانوني بشأن الحرب على الفساد.
هي على ما يبدو أكبر وأقوى ضربة نفذها الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني بعد سنوات من التعايش مع الفساد والمفسدين، كما يقول خصومه ويعترفون له اليوم أنه بدأ يضرب في مكان الوجع من جسد الوطن المنهوب..