استدعت الحكومة الموريتانية لغة التخوين والمزايدة لتواجه بعض الغضب الشعبي والنخبوي تجاه النسخة الثالثة من قانون النوع، الذي ألبسته " لبوس الكرامة" وحملته اسم قانون مكافحة العنف ضد المرأة والفتاة، فلم يستطع ذلك اللبوس ولا تلك العنونة أن تخفي ملامح قانون النوع ذي المنبت والمسار البالغ السوء، وذي المآلات المظلمة في تفكيك الأسر