
إن الشركات الأوروبية الكبرى مستعدة لتمويل مشاريع الطاقة النظيفة في البلدان القادرة على تنفيذها. وهي بمثابة نعمة لموريتانيا التي ترغب في تطوير الهيدروجين الأخضر بهدف توفير الكهرباء للجميع بحلول عام 2030.
ووفقا لدراسة أجرتها شركة شاريوت البريطانية، تمتلك موريتانيا جميع الإمكانيات اللازمة لإنتاج الهيدروجين الأخضر بتكلفة منخفضة للغاية: إمكانات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والمناطق الصحراوية الشاسعة، والقرب من مياه المحيط الأطلسي.























