ووفقا للبنك الدولي، أرسل الماليون في الخارج ما لا يقل عن مليار دولار خلال العام الماضي.
وفي حين يقدر عددهم بـ 6 ملايين شخص، يساهم الشتات المالي بشكل كبير في ازدهار الاقتصاد في البلاد.
وبحسب بعض وسائل الإعلام المالية، فقد تم استخدام هذا المبلغ لبناء مراكز صحية وترفيهية ومدارس في عدة مناطق في البلاد.
وللتذكير، تجدر الإشارة إلى أن غالبية الماليين الذين يغادرون بلادهم يتجهون نحو دولة كوت ديفوار المجاورة.