
في موريتانيا، يشكل الحصول على مياه الشرب تحديا ملحا، ويتفاقم بسبب تغير المناخ وزيادة الإجهاد المائي. وفي مواجهة هذا الوضع الحرج، تلعب اليونيسف وشركاؤها، لدعم النظام الوطني لإمدادات المياه، دوراً حاسماً من خلال إطلاق ودعم مختلف التدخلات لتحسين فرص الحصول على المياه للفئات السكانية الضعيفة. وتوضح المبادرات، مثل تلك التي تم تنفيذها في قرية جفافا بيوله في مقاطعة أسابا، التزام اليونيسف والتحديات التي تواجهها لضمان الوصول المستدام إلى المياه.























