
مع تسجيل الحوادث الأمنية في بعض المناطق في مالي، والتي تسببت في نزوح السكان، تقوم المنظمة الدولية للهجرة (IOM) بانتظام بأنشطة جمع البيانات في ولاية حوض الشارجي باستخدام مصفوفة رصد النزوح (DTM). وتتعلق هذه البيانات بالعائدين الموريتانيين وكذلك باحتياجاتهم الإنسانية المتعددة القطاعات.























