
طالب رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري (الغرفة الأولى للبرلمان)، إبراهيم بوغالي، فرنسا بالاعتراف الرسمي بمسؤوليتها الكاملة عن "الجرائم النووية" التي ارتكبتها في بلاده خلال الفترة 1960 - 1966، يأتي هذا في وقت وصلت فيه العلاقات المتصدعة بين باريس والجزائر إلى نقطة اللاعودة.





















