يرى أغلب من يرفع شعار النضال الحقوقي في هذه البلاد أن مشاكل الفئات والشرائح الهشة يمكن أن تحل من خلال التعيين والتوظيف، أومن خلال منح بعض الامتيازات الخاصة لبعض أبناء تلك الفئات والشرائح الهشة.
حين صوت الموريتانيون بأغلبية مريحة على برنامج "تعهداتي" لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، أدركوا جيدا أن تصويتهم لم يكن لبرنامج انتخابي سينضاف إلى رفوف البرامج الانتخابية التي عهدوها حبرا على ورق بقدر ما هو عهـــد لا شك أن صاحبه يعي هموم الوطن، وحاجته الماسة لنهضة شاملة في مختلف المجالات، حاملا معه جذوة أمل لفئات عريضة تسلل إلى قلوبها اليأس، بعد ما بُددت ثرواتها في مشاريع وهمية، يعلم مطلقها أن أقصى غاياته تحقيق منافع شخصية من ورائها، و
أود أن أذكر القارئ الكريم في ابتداء هذه الحلقة بأن لي عنوانين في المقالات وهما : "كيف نفهم الإسلام" وهذا لمن تهمه الحياة السعيدة في الآخرة، و"للإصلاح كلمة" وهذا عنوان موجه لأهل الدنيا لأن الآخرة لا إصلاح فيها كما أوضح ذلك القرآن بكلمة الزجر عن هذا الاحتمال يقول تعالي:{{قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت}} أجيب من الله بكلمة: {{كلا}} معناها مستحيلا.
وبهذا الإعلام أعود إلي مقال المرأة والإسلام:
التعددية سنة كونية من سنن الله فى خلقه ، وقيمة مركزية من قيم الفكر الديمقراطي المعاصر القائم على التنوع والتعدد والاختلاف الخلاق الذى يشكل - فى كثير من الأحيان- جسرا قويا نحو التلاقي والاتفاق ، والتعددية هي نقيض الأحادية المرتبطة دلاليا وتاريخيا بالاستبداد السياسي والممارسة الدكتاتورية والمصادرة الفكرية وخطابات التخلف والتماثل وما تنطوى عليه من شحنة رجعية ، وثمة مظاهر وتجليات مختلفة ومتكاملة "للثقافة التعددية " فى عصرنا الراهن ؛ فهناك تعددية سياسية
ظاهرة الغش في الامتحانات من أخطر ما يواجهه التعليم اليوم، لما تمثله هذه الظاهرة من تزييف لحقيقة مخرجات التعليم وتدمير لقيم المجتمع، فالغش عبارة عن متلازمة ثلاثية معروفة، تتكون من الكذب والسرقة وخيانة الأمانة، تبدأ في الامتحانات، وتنتهي إلى كل مناحي الحياة.
بسم الله الحمن الرحيم.
للاصلأح كلمة تعين وصف الثلاثي الذي جعل موريتانيا دولة فى مهب الريح.
يلاحظ الشعب الموريتانى ان موريتانيااجهض نموها بعدبلوغها سن الرشد بأحسن انبات لها بعد ميلادها نباتا حسنا هو هذالثلاثي المذكور اسفل:
اولا : اجتماع الحكم العسكري مع الديمقراطية المعروف انهما نفيضان.
ثانيا :دعاة الشرائحية اصلا اوتمتعا بذكرها والتى جعلوها مدخلا لزعاماتهم ولو بالعنف البذيء من غير اي اعتراض على ذلك.
اعلن عن تعليق التشاور بعد قرابة سنتين من التهيئة والتحضير بين الفرقاء السياسيين. تشاور كان من المفترض أن يتناول أهم مشاكل البلد ويؤسس لمرحلة من التعاطي الإيجابي والمنفتح ويمكن من تقوية الجبهة الداخلية في مرحلة مهمة وحساسة تطبعها حالة إقليمية غير مستقرة وتغيرات واستقطابات دولية تنذر بمآلات خطيرة إقليمية ودولية.