مقالات

لماذا لا يلعن الشيطان ويأتي مواطنا إلى بيته؟ /بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

لما ذا لا يلعن فخامة رئيس الجمهورية الشيطان الذي أوقعنا في ورطة ظالمة قوضت وحدة وأمن واستقرار وطننا، وقسمت أهله نصفين، وفرقتهم أيدي سبأ في مهب الريح، في عالم عاصف مجنون.. ويأتي مواطنا إلى بيته؟
صحيح أن الجرح غائر، والخطأ فادح وشنيع! 
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ** على النفس من وقع الحسام المهند.
ومع ذلك، فلا يوجد داء في هذه الدنيا إلا وله دواء، ولا خطأ إلا وله علاج! {والصلح خير}!

رفعت الوزارة.. فهل يرفع الحظر عن الدكاترة!!/ د. انس أحمد بزيد

منذ زمن بعيد وأنا أصاب بالأسف كلما رأيت الترتيب "لبرتكولي" المتأخر لوزارة الشؤون الإسلامية..

وأتساءل هل لدى الدولة الموريتانية موقف سلبي من  الإسلام، وهي تؤخر وزارة الشؤون الإسلامية!

لماذا لا ترفع وزارة الشؤون الإسلامية لتكون في الترتيب أرفع من غيرها!

موريتانيا أقل البلدان استفادة من مواردها و تازيازت تمثل النموذج السيء/ محمد محود بكار

بعد تصريح وزير النفط عبد السلام ولد محمد صالح بالقول إن تاريخ الاتفاق مع كينروس ليس جميلا للأسف، متسائلا بتهكم أين كانت الحكومة أين كانت الدولة 2010 آنذاك ،حينما اشترت كينروس منجم الذهب من شركة صغيرة ب7,5 مليار دولار دون أن يدخل للدولة الموريتانية دانق واحد من تلك العملية .

إنها إثارة لجرح عميق يحز في النفس خاصة عندما نعرف

ملاحظات جزئية حول قرار الإقامة الجبرية! (4) الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

ملاحظات جزئية حول قرار الإقامة الجبرية! (4)

 

الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

رابعا: حول تهافت وفساد أسباب القرار المعلنة!

السبب الأول: إعاقة سير العدالة والتحقيق ومخالفة الفقرة الثالثة من المادة 18 من قانون الفساد.

ملاحظات جزئية حول قرار الإقامة الجبرية! (3) بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

ثالثا: حول تهافت وشطط وفساد القرار ومخالفته لدستور وقوانين الجمهورية

ونخلص الآن في حديثنا إلى تهافت وشطط وفساد قرار فريق التحقيق وضع الرئيس محمد ولد عبد العزيز تحت الإقامة الجبرية الموصوف تارة بـ"المراقبة القضائية المشددة" وبـ"طلب النيابة الأصلي في طلباتها الافتتاحية" تارة أخرى!

ونبدأ أولا بالشكل:

ملاحظات جزئية حول قرار الإقامة الجبرية! (2)

المحامي والأستاذ محمدن بن اشدو

الأستاذ محمدن بن إشدو 

ثانيا: حول سيرة وتسيير الملف رقم النيابة 01/ 2021

من خلال ما ذكر في الملاحظة الأولى عن ملابسات الجلسة التي اتخذ فيها قرار الإقامة الجبرية المتهافت، وتتبع سيرة وتسيير هذا الملف تتضح بجلاء أمور كثيرة في مقدمتها:

قيس سعيد.. آخر الكُهَّان/ أحمد فال بن الدين

اشتهرت تونس عبر تاريخيها بالقدرة الاستثنائية على ولادة المفكرين في الحضارة الإسلامية. فهي أرض ودودٌ ولودٌ ذات أياد بيضاء على الحضارة الإسلامية رغم مساحتها الصغيرة. غير أن الجديد في سجلها الثقافي هو ولادة الكُهَّان السُّجَّاع بعد اختفائهم منذ ظهور الإسلام. فقد ماتتْ ذكرى شقٍّ وسِطِّيحٍ ومسيلمة إلى أن ظهر في تونس آخر الكهان الناطقين بالعربية: الرئيس قيس سعيد.

ملاحظات جزئية حول قرار الإقامة الجبرية! (ح1) بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

أصدر فريق التحقيق الخاص بمكافحة الفساد قرارا بتاريخ 11 /5/ 021 يقضي بوضع الرئيس محمد ولد عبد العزيز تحت الإقامة الجبرية خرقا لصريح الدستور والقوانين المحكمة المعمول بها في البلاد. وبما أن قضية اتهام الرئيس محمد ولد عبد العزيز قضية سياسية بحتة تمخضت عنها فتنة المرجعية المشؤومة، وتحركها قوى سياسية واجتماعية نافذة، فإن من الواجب إعلام المواطن الموريتاني بجميع تفاصيلها وأبعادها.

"أنت والقضية /لماذا تعطي وتكتب وتَخرُج!!؟ -علاش!؟/ محمد أبات

لأكثر من أسبوع على العدوان الإسر|ئيلي في فلسطين الذي بدأ باعتقال الصائمين والعاكفين بالمسجد الأقصى وحي الشيخ جرّاح مرورا بالقصف المستمر على قطاع غزّةَ، والكل يتابع ما يجري باهتمام متفاوت وتعاطف صادق أفرزته مشاعر الفطرة السليمة "فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ" الآية.

الصفحات