إني لأستغرب ممن يستكثر على مظلوم أن يعبر عن مظلمته أو يجأر بشكاته!! لقد سئم دكاترة العلوم الشرعية الظلم، وتوالت عليهم مواسم الغبن والحيف، وذاقوا من مرارة الحرمان ما يوهن والعزم ويرقق الجلاميد!
إن من يحاول نفي واقع المؤسسات الشرعية وما يدور فيها من فساد ومحسوبية كمن يحاول تغطية الشمس بغربال!
نعم لدينا مؤسسات شرعية نزيهة ومتطهرة تراعي الكفاءة وتقدم مستحق التقديم!