فلا عَبَرتْ بِي ساعةٌ لا تُعِزُّني * ولا صحِبتْني مُهجةٌ تقبلُ الظلما!
قبل مائة عام، أَسر أميرٌ أوزبكيٌ ضابطًا بريطانيًا يدعى آرثر كونولي. كان الضابط الشاب يعمل لمنع التمدد الروسي بمنطقة آسيا الصغرى لصالح بريطانيا. كان طموحًا مؤمنًا بأنه يستطيع اللعب بمصائر الأمم دون وصول النيران إلى أصابعه.