
أنزل الله الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس ، ليقوم الناس بالعدل ، ومن القسط
كما قالت بنت شعيب أن يستأجر العقلاء من الرسل ، والحكماء من القادة "القوي الأمين ".
كأن القرءان في كلتا الحالتين وهو دستور
الخلفاء الراشدين ، يقول لأمم "الملهمين"
لا قسط بدون قوة ، ولا أمانة بدون "المؤمن القوي" .
فالضعفاء لا يبنون أمة ، ولايردون





















