اعتبر الدكتور المختار أوفى أنه لا خلاف بين اثنين الآن على أن وضعية التعليم مزرية جدا، وحتى المسؤولين عن ملف التعليم لا يترددون في وصف حاله بالمزري، وأن المستويات في انحدار شديد، وأن شركاء العملية التربوية عازفون عن المدرسة، وغير متحمسين لها.
وأضاف ولد أوفى في حوار له مع موقع الفكر سينشر لاحقا أن هذا الخلل لم يأت بين ليلة وضحاها، بل حصيلة ظروف وسياسات وأسباب متعددة، ولعل من أبرزها في نظري يقول المختار ولد أوفى: