أعلن وزير المالية، العزيز فايد، الأحد بالجزائر العاصمة، أن إجمالي ودائع التمويل الإسلامي بالبنوك بلغ 794 مليار دج لغاية 1 يونيو، مؤكدا أن قطاع الصناعة المالية الإسلامية في الجزائر سجل تطورا إيجابيا منذ إطلاقه. في عام 2020.
ألغى حكم محكمة العدل الأوروبية الصادر يوم الجمعة الاتفاقيات بين الاتحاد الأوروبي والمغرب بشأن المنتجات الزراعية والصيد البحري، فضلا عن بروتوكول الصيد، بعد أن تقدمت جبهة البوليساريو، التي تدعي أنها تمثل شعب الصحراء، بشكوى في عام 2019 تزعم فيها أن الاتفاقيات تم تطبيقها في الصحراء. دون موافقة الشعب الصحراوي.
يشهد المشهد اللغوي في منطقة المغرب العربي تغيرًا، مع انخفاض ملحوظ في استخدام اللغة الفرنسية، خاصة في المغرب والجزائر. وهذا الاتجاه هو جزء من سياق أوسع للتغيرات الجيوسياسية والثقافية في المنطقة.
قررت محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي إلغاء اتفاقيات الصيد والزراعة المبرمة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، بما في ذلك أيضا منتجات الصحراء المغربية. ويأتي هذا القرار النهائي في أعقاب الطعون التي قدمتها المفوضية الأوروبية، والتي أعلنت المحكمة أنها لا أساس لها من الصحة. وأبرز الحكم أن هذه الاتفاقيات لم تراعي مصالح “شعب الصحراء”، مشيرا إلى أن صلاحيتها مرهونة بالموافقة عليها. فرصة أم عيب؟
يستعد المحامون المغاربة لبدء إضراب عام لمدة أسبوعين، ابتداء من يوم الاثنين المقبل، في تصعيد غير مسبوق ضد الحكومة التي تتجاهل مطالبهم المتعددة، خاصة تحسين ظروفهم المهنية وحماية حقوقهم، إضافة إلى الإصلاح. النظام القضائي بشكل عام.
توافد عشرات الآلاف من الأشخاص إلى الرباط، الأحد، لإحياء الذكرى الأولى لبدء الحرب على غزة وإظهار دعمهم للشعب الفلسطيني، مطالبين بقطع العلاقات بين الرباط وإسرائيل، بحسب ما أفاد صحافيون في وكالة فرانس برس.
وفي اليابان، أثار رئيس الوزراء الجديد شيجيرو إيشيبا، الذي تم تنصيبه يوم الثلاثاء 2 أكتوبر/تشرين الأول، عاصفة. يريد وزير الدفاع السابق هذا تخزين الأسلحة النووية في القواعد العسكرية الأمريكية الموجودة على الأراضي الوطنية. والهدف من ذلك هو ضمان أمن الأرخبيل بشكل أفضل في مواجهة التهديد الثلاثي المتمثل في الصين وروسيا وكوريا الشمالية. وهذا يكفي لإثارة جدل كبير في البلاد، حيث لا تزال صدمة هذا السلاح حية، في ناجازاكي وهيروشيما.
هل ستقوم كازاخستان ببناء أول محطة للطاقة النووية؟ وقد أصبحت روسيا والصين وكوريا الجنوبية وفرنسا بالفعل في المراحل الأولى لهذا المشروع العملاق الذي من المتوقع أن يستمر لمدة عشر سنوات. وفي يوم الأحد 6 أكتوبر/تشرين الأول، يجب على 12 مليون ناخب أن يقولوا ما إذا كانوا مع أو ضد محطة توليد الكهرباء، خلال الاستفتاء.