بدأت الحياة تعود لطبيعتها في مدينة درنة بعد مرور أكثر من شهرين على كارثة إعصار "دانيال" المدمر، بعدما استأنف الأهالي صيانة بيوتهم التي تضررت من هذا الإعصار، للسكن فيها قبل اشتداد فصل الشتاء عليهم.
ووفق شهادة أحد الناجين يوسف هابيل، الذي بدأ في صيانة بيتة من آثار الإعصار، في تصريح خاص لسبوتنيك، إن الإعصار الأخير خلف أضرارا أضرارا كبيرة في المنزل ودمرت تقريبا 90% من المنزل".






















