مقالات

بين يدي الاكتتاب المنتظر!/ الدكتور محمد فال محمد محمود

بين يدي الاكتتاب المنتظر رسالة من متسابق لم يسمح له بمعرفة نقاطه حتى اللحظة رغم مخالفة ذلك للقانون.

لا يسعني وأنا أسطر هذه الملاحظات التي أحجمت برهة عن البوح بها إلا أن أهنئ الطاقم الإداري الجديد لوزارة التعليم العالي راجيا من الله أن يوفق الكل في مهامه وهو باعث وسانحة لإبداء ما أحجمت عن إبدائه سابقا.

الفرنسة ولى عهدها وهي عبء ثقيل على التعليم/ محمد عبد الله عبيد

سيدي الوزير ؛ Mohamed Melainine Eyih ونحن نعيش لحظة هذه الانتكاسة التاريخية يطيب لي أن أذكركم أن الفرنسة قد ولى عهدها ولم تعد غير عبء ثقيل على التعليم واسمع مقال ناصح مشفق : 
1- الناجحون في شعبة الآداب العصرية (الشعبة الوحيدة التي تتيح اختيار اللغة الفرنسية كتخصص في الجامعة) هم 3% فقط من مجموع المترشحين لهذه الشعبة وجلهم لا يعرف الفرنسية وسيختار الإنجليزية أو الاسبانية أو القانون كتخصص وقليل الذي سيختار الفرنسية.

كم تكبيرة نحتاجها لقطاع التعليم/ حبيب الله أحمد

 فشل( العطار) فى إصلاح ما افسد(الدهر ) ولا أحد يستطيع التكهن بملامح المستقبل 
كم تكبيرة نحتاجها لقطاع التعليم وعليه 
الجرح غائر عميق ومتقيح 
بلد هوالادنى نسبة نجاح فى الحصول على الباكلوريا 
50000 سيعودمنهم 45000 لممارسة هواية الفشل فى المراحل القادمة أو يسلمون أنفسهم للشوارع والغربة احباطا وضغطا نفسيا 
والكارثة ان من بينهم من فشل على الأقل فى النجاح للمرة الثانية ومنهم من اعاد الكرة مثنى وثلاث ورباع و( سداس)

الحل في التحرير / الرئيس محمد جميل منصور

 تنشيطا لذاكرة بعض الأحبة، وحتى يدركوا أني لست بتلك الدرجة من "ادكديك الراص" وخوفا من أن يجعل البعض من أخطاء حالية مبررا للزهد في دعوة العدل والحقوق والتخلي عن طرح المظالم بالاسلوب المعتدل المناسب، وحذرا من الانجراف وراء فوبيا "الخطاب الشرائحي" التي يطلقها البعض كيف شاء وفي حق من شاء، أعيد نشر هذا المقال القديم والذي كتبته وأنا رئيس الحزب حينها (2014) وأزعم أن لا مكتوب أو مسموع لي يناقض ما طرحته فيه مما أعتبره توازنا مطلوبا.

حتى لا نُضَيِّعَ العام 1443 (أربع نصائح في إدارة الوقت) / محمد الأمين ولد الفاظل

الكاتب والمدون والناشط الجمعوي محمد الأمين ولد الفاضل

يحكى فيما يحكى أن أستاذا حكيما جاء يوما إلى طلابه يحمل سطلا ومجموعة من الكرات الصغيرة المتفاوتة في الحجم، بعضها صغير جدا، وبعضها أكبر قليلا. أخذ الأستاذ الكرات الأكبر قليلا، ووضعها داخل السطل حتى امتلأ، وبعد ذلك التفت إلى طلابه وسألهم إن كان السطل قد امتلأ، فأجابوه بصوت واحد : نعم.

سنتان من "الشعر الحر" / د.عبدوتي عال محمد أحمد

يطمح الموريتانيون إلى نظام راشد، يتراجع فيها دور "الأشخاص" لصالح "القانون" و"المؤسسات"، فبنو أدم أحوالهم متقاربة حتى لو ظنهم "المتفائلون" غير ذلك، وإذا لم نعتمد  آليات الحكم "المؤسسية" فعلينا أن نوطن أنفسنا على تلقي "الصدمات" وتحمل "الإحباطات"، والصبر على "قصائد الشعر الحر" التي تقتل الذوق الأدبي والفطرة السليمة.

الحروب السلطانية في الصدر الأول (الحلقة الأولى وقعة الجمل) د. أبو محمد المهدي

أولا: في السياق

كان السياق الذي وقعت فيه وقعة الجمل سياق ثورة توجت بمقتل عثمان رضي الله عنه، مما أحدث هزة سياسة عنيفة، نجم عنها تفصم عرى الشرعية، حيث لم يعد للمسلمين خليفة مبايع يرجعون إليه ويصدرون عنه.

الصفحات