
وصل حوالي 200 ألف لاجئ من ولايات أزواد تومبكتو وكيدال إلى الجزائر وموريتانيا.
واستأثرت موريتانيا وحدها نحو 150 ألفا حسب مصادر صحفية.
وجاءت موجة النزوح بعد خرق اتفاق وقف إطلاق النار بين الحركات الأزوادية وحكومة مالي.
واستقبلت الحدود الجزائرية 50 ألف لاجئ من مدينة كيدال وحدها، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من مدن تيساليت وأنفيف .























