
في أواخر ستينيات القرن الماضي ضربت موجة الجفاف الدولة الموريتانية الناشئة و عرف المواطن الموريتاني و لأول مرة المساعدات الغذائية (ازريعه-لحميره- و القمح و البيض المجفف-فركاسه- و الدهن-كندي-) و نفقت الأبقار و اصبح الموريتاني يعاني نظرا لشح الأمطار و في هذا الظرف الصعيب سنة 1969 قرر محمذن ولد البواه أن يركب دراجته الهوائية من ضواحي تكند انخل إلى ما أصبح الآن معروفا ب(تگ























