
قد لا يكون الاحتفال برأس العام الجديد ضرورياً في موريتانيا بسبب الثقافة الاجتماعية السائدة، ومع ما تفرضه الظروف المعيشية القاهرة، لكنه يبقى حدثاً مهماً، بل واستثنائياً بالنسبة إلى غالبية الموريتانيين، ففيه يحتفل أكثر من 90 في المئة من سكان البلاد بعيد ميلاد واحد في حالة استثنائية ينفرد بها الشعب الموريتاني.



















