
قال الاستاذ الجامعي والباحث الأكاديمي، الدكتور سيدي أحمد ولد الأمير إن المتاحف الفرنسية تحتفظ بوثائق ضخمة عن موريتانيا من الحقبة الاستعمارية وما قبلها، مضيفا أن هناك عوائق ما زالت تعترض كتابة التاريخ الموريتاني من أبرزها قلة المصادر المحلية المكتوبة بسبب اهتمام الشناقطة بالعلوم الشرعية واللغوية..على حساب البحث التاريخي.






















