
بات من شبه المؤكد في مالي أن أيام الرئيس الحالي عاصيمي كويتا باتت محدودة، بفعل تفاقم الصراعات المحيطة به، وسوء علاقاته مع مختلف دول الجوار، زيادة على الأزمات الأمنية التي تعصف ببلاده، والتي ازدادت حدة منذ وصوله إلى الحكم في انقلاب عسكري في 2020
ماسينا تضيق الخناق على باماكو
وتبدو الظروف أصعب مما كانت عليه بالنسبة للرئيس كويتا الذي بدأ حكمه بإطلاق النار على كل متحرك وثابت في السياسة والأمن في بلاده والمنطقة.























