
لا جديد في التعديل الوزاري الأخير، وهو لا يختلف عما تعودنا عليه من الأنظمة المتعاقبة من تكريس لمظاهر سلبية في التعديلات الحكومية، وهي مظاهر كرّسها نظام الرئيس ولد الغزواني بشكل أوضح في كل تعديلاته، وبرزت بصورة أشد وضوحا في تعديله الأخير.
ومن أبرز تلك المظاهر السلبية:
1 ـ تكريس المحاصصة القبلية والشرائحية والجهوية





















