قصة الإنسان في هذه الحياة هي مزيج من القوة والضعف ومزاوجة بين الصمود الصخري والانهيار الجليدي؛ وما فتئت الشدة تصنع الفرصة و تهدي سبل الريادة و الفرادة عبر المجتمعات، شعوبا وقبائل، والظروف "أزمنة وأمكنة".
و اليوم نرفع أشرعة سفينة التنقيب لنمخرمعكم عباب قصة إنسانية بامتياز فريدة بصدق، ومشرفة بكل ألوان الطيف.
قصتنا هذه المرة مع المدون السالك محمدن أو الالي التكتل، كما يسمي نفسه على صفحات المحيط الافتراضي.