
تضمنت خارطة الطريق التي قدمتها موريتانيا، التي تترأس حاليا مجموعة دول الساحل الخمس، رؤية نواكشوط لإنقاذ الأوضاع في دول المجموعة.
وتهدف خارطة الطريق، إلى وضع استراتيجية لمكافحة انعدام الأمن في منطقة الساحل، وتحسين ظروف التنمية المستدامة.
كما تضمنت خطة لتطوير البنية التحتية، وتعزيز الشراكة بين دول الساحل الخمس والفاعلين الإقليميين والدوليين.























