
إن الهوية ما بعد الرق من المشاكل التي تبرز بقوة بعد تحرير الأرقاء السابقين دون الخوض في حفريات الجدل القديم حول شرعية الرق المحلي إضافة إلي مشاكل عدة وعراقيل جمة علي المستوي الثقافي والاجتماعي والاقتصادي وحتي النفسي...
ومعلوم أن الأغصان تبدأ دورة المأساة والمعاناة عندما تقطع عن جذوعها وكذا الإنسان عندما يجتث عن أصوله وعروقه ويبعد عن قومه فيبدأ مسيرة التيه والضياع والرقيق هو الفرع المجتث عن أصوله العرقية والقومية ...






















