خطت الجزائر خطوة كبيرة، السبت، لتصبح لاعبا مهما في مجال الأسمدة الزراعية، من خلال إطلاقها عملية استغلال مخزون الفوسفاط العملاق، من دون الصينيين. وأسند المشروع إلى مجموعتين عموميتين، سوناطراك وسوناريم (الشركة الوطنية للبحث والمعادن).
أطلق وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب المشروع ببلد الهضبة أقصى جنوب تبسة، بحضور رئيسي سوناطراك وسونارم، لكن في غياب الشركاء الصينيين الذين كان من المقرر أن يشاركوا في هذا الاستثمار. .