معاناته وعيادته:
وطالت مدة وجود د. الجماز في أمريكا، وأنجب ابنته مريم هناك، وعاد بعد ذلك، يمارس نشاطه، مع غسل الكلى المعتاد، حتى اشتدّ عليه المرض، ودخل المستشفى في مرضه الأخير، الذي عانى فيه معاناه أسأل الله تعالى أن يجعلها كفارة له، وأن يزيد بها من حسناته، ويرفع بها من درجاته.
لقد كنت أذهب لعيادته، فأسمع أهات من بعيد، فيتزلزل بها قلبي، وتذرف لها عيني، وأحيانًا لا أجد لي قدرة على أن أدخل عليه، فأعود من حيث جئت.
وفاته ودفنه: