رفض الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، للمرة الثانية، استقبال بعثة من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في محبسه بمدرسة الشرطة في شمال غرب نواكشوط.
وأورد بيان صادر عن اللجنة أن بعثتها «حاولت زيارة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حرصا منها على التأكد من ما تم تداوله بخصوص حالته الصحية، لكن الأخير أعرب عن رفضه مقابلة البعثة وللمرة الثانية».
ووفق بيان اللجنة فقد تم تشكيل بعثة لزيارة ولد عبد العزيز والمشمولين معه في الملف رقم 01/2021.