
بعض المدونين والمهتمين فاجئتهم وقفاتنا الاحتجاجية الأخيرة بشأن قضية آلية الترسيم، حيث اتهمنا البعض بأننا استحدثنا مطلبا جديدا يتعلق بترسيمنا ضمن نظام المؤسسات، هذا الاتهام خلق ارتباك لدى البعض الآخر وبدأت تساؤلات حول التوقيت الذي طرحت به هذه القضية خاصة ونحن في المرحلة الأخيرة من إعلان التسوية النهائية للملف، هل حقا وافقنا على مقترح "نظام الهجين" وتنكرنا له قبل أيام؟ هل هناك فعلا مؤامرة كونية أو أجندات خارجية دفعتنا لقلب الطاولة؟





















