
عاد 49 جنديا من كوت ديفوار إلى بلدهم حيث تم الإفراج عنهم بعد نحو 6 أشهر من الاعتقال في مالي.
ومر الجنود بجمهورية التوكو حيث استقبلهم رئيسها الوسيط في الأزمة فور نياسينغبي، وصحبهم من هناك وزير الدفاع الإيفواري تيني إبراهيما واتارا إلى أبيدجان.
واستقبل الجنود من طرف رئيس ساحل العاج الحسن واتارا، ومختلف وزراء الحكومة، وكبار الشخصيات العسكرية، إضافة إلى نحو 200 شخص من أفراد عائلاتهم.






















