
مع دخول الحرب ضد روسيا عامها الرابع، تُضاعف أوكرانيا جهودها لتوسيع دعمها الدولي، لا سيما في القارة الأفريقية، التي لطالما اعتُبرت حكرًا على موسكو. وفي ظل مواردها المحدودة، تعتمد كييف على الدبلوماسية الاستباقية، والجمع بين المساعدات الغذائية وفتح السفارات وعروض التعاون العسكري لمواجهة النفوذ الروسي المتزايد في أفريقيا.























