
بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو
لقد تابعت باهتمام بالغ وقائع المؤتمر الصحفي الذي عقده نقيب المحامين باسم دفاع "الطرف المدني" في مكتبه، ردا على مؤتمرنا الأخير، وبغية "إنارة الرأي العام حتى تكون القضية نورا على علم ما فيها أي غبار" حسب تعبيره. وأود أن ألخص أهم ملاحظاتي حول الموضوع في أسئلة حائرة لم تجد جوابا بعدُ! وذلك إحقاقا للحق، واقتصادا للوقت، ودحضا لكثير من اللغو والفضول:























