
أشار المدير الإقليمي المساعد للاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة، مصطفى كميل، إلى أنه ورغم التقدم المحرز في مجال سن تشريعات تجرم ختان الإناث في بعض البلدان التي تمارس فيها، فإن بعض البلدان لم تتخذ هذه المبادرة بعد.
وأشار -في افتتاح ورشة حول ظاهرة الختان بدعم من الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة -إلى وجود نقص في بعض البلدان للتشريعات والسياسات الهادفة إلى حماية الفتيات من هذه الظاهرة.






















