عندما قام شباب "بورات" بالغوص في التراث الثقافي الفلاحي لانتقاء اسم "تقلّيت" واختياره عنوانا لمهرجان قراهم، فإنهم يعون ما يقولون وما يفعلون… لقد أرادوا التعبير عن التشبث بالأصالة والتجذر والاعتزاز بالذات. وأرادوا توجيه البَوصلة إلى الزراعة والإنتاج والعمل المثمر،،، "تقليت" تحكي قصة "بورات" مع الحياة؛ قصة كدح وجهد وإنتاج بقلم "أواجيل" وبمداد العَرق على لوح الأرض.