
طالب مجموعة من الأساتذة المبرزين بدمجهم كأساتذة تعليم ثانوي أو إحالتهم للسنة الثانية من مدرسة تكوين الأساتذة بنواكشوط. وذلك بعد خضوعهم لتكوين في المغرب على مدى سنتين
وشكا الاساتذة ما وصفوه تجاهلا قوبلوا به من طرف كل من وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بعد إجراء تكوينهم في المغرب.























