اعتبرت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية أن الرئيس قيس سعيّد أصبح سبب كل شرور وعلل تونس، بسبب الإجراءات الاستثنائية التي أعلنها في 25 تموز.
وأشارت الصحيفة إلى أن الغضب ضد الرئيس سعيّد بدأ بالتنظم من خلال سعي شخصيات تونسية على مدى أسابيع من أجل رص صفوف المعارضة ضد سعيّد، الذي جمد البرلمان وأقال حكومة هشام المشيشي في 25 تموز/ يوليو، ومنح نفسه حق التشريع بمرسوم رئاسي في 22 أيلول/ سبتمبر.