تابعت باهتمام بالغ بعض ردات الفعل من بعض الإخوة على التدوينة السابقة، مثمناً حسن نيتهم وحرصهم وحسهم الوطني العالي، وهو ما استدعى مني إبداء الملاحظات التالية:
- لا أعتقد أن التسرع كان سمة هذه التدوينة فقد استمعت إلى الصوتية المنسوبة إلى السيد صمبا تيام يوما قبل أن أكتب إليه، وانتظرت أن أسمع منه تكذيبا أو نفيا بنسبتها إليه وهو السياسي الحاضر المتابع ولم أسمع لحد هذه الساعة.