
بعد مراجعة الشركة الوطنية للماء بشأن فاتورة المسجد البالغة أكثر من: 550.000 أوقية قديمة، والتي كتبت عنها في منشور سابق، ادّعت الشركة أن الفاتورة تتعلق بمحطة لصناعة اللبِن كانت في أرض المسجد قبل شرائها لصالح المسجد، مع أنه بني قبل عدة سنوات، بعد أن أزيلت المحطة من الأرض حين اشتُرِيَت للمسجد...
- فما ذنب المسجد؟
- الاشتراك لا بد أنه مسجل على بطاقة تعريف صاحب المحطة فلماذا لا تبحث عنه...






















