
من الظواهر الغريبة التي تستوقف المتأمل: إعلان الاستقالة على منصات التواصل بعد التماس الرجاء من المسؤول المباشر لدرء الفصل وقبول الغياب، بعد تكرار فج لراحات "طبية" طويلة، بوثائق غير مقنعة وغير معتمدة، صادرة دومًا من نفس المصدر.
مفارقة بين العلن والسر، تدعو إلى صدقٍ أعمق مع الذات و مع الغير .























