قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في أحدث تقرير له إن الانقلابات العسكرية في كل من مالي وبوركينا فاسو أضعفت قوة الساحل الخماسية التي تشاركان فيها لمقاتلة الجماعات المسلحة في هذه المنطقة.
وأفاد الأمين العام في تقريره بأن الانقلابين اللذين شهدتهما مالي في أغسطس 2020 ومايو 2021، والانقلاب الآخر الذي شهدته بوركينا فاسو في يناير 2022 قوضت قوة الساحل المؤلفة من خمسة آلاف فرد، والتي تضم أيضاً قوات من موريتانيا وتشاد والنيجر.