عاد وزير الداخلية واللامركزية، محمد سالم ولد مرزوك، الليلة البارحة إلى نواكشوط، بعد زيارة عمل للجزائر، ترأس خلالها رفقة نظيره الجزائري، الاجتماع الأول للجنة الثنائية الحدودية بين البلدين.
وقد توجت أعمال الدورة الأولى لهذه اللجنة بإصدار جملة من التوصيات الهادفة في مجملها إلى تعميق العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والارتقاء بمستوى المبادلات التجارية والاستثمارات الاقتصادية إلى مستوى آمال وتطلعات الجانبين.