قال الشيخ الددو إن أحكام الله سبحانه وتعالى مصلحة للعباد، فقد قال صلى الله عليه وسلم لحد واحد يقام على الأرض خير للناس من أن يمطروا سبتا، وأضاف الددو إن أحكام الله سبحانه وتعالى من عنده وما يقترحه البشر من تلقاء أنفسهم لا يحل لهم أي مشكلة، وكل تعطيل لحكم الله محادة له ومنازعة له في حكمه، ومن يطالب بحق الله ليس بالخيار وإنما تجب عليه المطالبة بأحكام الله دون استثناء قال تعالى أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض.. الآية