أعلنت الرئاسة الجزائرية اليوم الخميس أن الرئيس عبد المجيد تبون حدد 12 من يونيو موعدا للانتخابات التشريعية المبكرة.

وكان الرئيس تبون قد أعلن الشهر الماضي عن حل المجلس الشعبي الوطني ودعا لانتخابات مبكرة دون تحديد موعد.

أكد وزراء خارجية كل من تركيا وقطر وروسيا، الخميس، إصرارهم على الوقوف في وجه المساعي الانفصالية في سوريا.

وجاء في بيان مشترك، عقب قمة ثلاثية جمعت وزراء الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، والقطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والروسي سيرغي لافروف، في الدوحة، أن وزراء الخارجية ناقشوا سبل إيجاد حل سياسي دائم للصراع في سوريا.

استقبل رئيس الجمهورية محمد بن الشيخ الغزواني اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط المكتب التنفيذي لهيئة العلماء الموريتانيين، برئاسة أمينها العام، الشيخ بن صالح.

وقال الأمين العام للهيئة، إن اللقاء مكن من نقاش مجموعة من القضايا المطروحة، مضيفا أن رئيس الجمهورية تعهد بتسويتها.

ووفق مصادر خاصة تحدثت لموقع الفكر فإن الحاضرين طرحوا على رئيس الجمهورية مجموعة من المطالب من بينها:

- تصنيف رابطة العلماء كمؤسسة ذات نفع عام.

بدأ قطب التحقيق في الجرائم الاقتصادية والمالية استجواب المتهمين في ملف الفساد، والمحالين إليه من النيابة العامة اليوم.

وكان الوزير الأول السابق يحيى بن حدمين أول الماثلين أمام قطب التحقيق، ومثل بعده الوزير الأول السابق محمد سالم بن البشير، ثم وزير التجهيز السابق محمد عبد الله بن أوداع.

استقبل رئيس سلطة منطقة انواذيبو الحرة محمد عالي بن سيدي محمد، بمكتبه في انواذيبو مساء أمس الأربعاء مدير شركة بولي هوندونغ، هي روي.

واستعرض رئيس المنطقة الحرة خلال اللقاء مجالات وفرص الاستثمار من خلال شباكها الموحد.

وأكد ابن سيدي محمد على أهمية عمل المستثمرين في المدينة والتعاون المشترك بين السلطة والمستثمرين من أجل تنمية مدينة انواذيبو.

أعلن والي نواكشوط الشمالية سى ممادو كوجييل عن إجراءات أمنية جديدة على مستوى الولاية، تطبيقا لتعليمات السلطات العليا من أجل تأمين المواطنين وممتلكاتهم وتقريب الإدارة منهم.

وقال الوالي إن هذه الاجراءات تضمنت وجود رقم أخضر 80001503 مفتوح على مدى أربع وعشرين ساعة ويمكن الاتصال عليه مجانا.

وأضاف الوالي أن الولاية وضعت آلية دائمة تتمثل في دوام رسمي لمتابعة واستقبال اتصالات سكان الولاية.

أصدرت النيابة العامة بيانا بخصوص التحقيق في ملف الفساد المعروف ب"ملف العشرية".

وقالت النيابة في بيانها إنه "حسب التقديرات الأولية تجاوزت تلك الأموال المجمدة حتى الآن، أكثر من واحد وأربعين مليار أوقية قديمة، تعود 29 مليارا منها وزيادة لواحد من المشتبه بهم، وتسعة مليارات أوقية قديمة وزيادة منها لشخص على صلة مصاهرة به، وحوالي مليارين وسبع مائة مليون، لمدير سابق لإحدى الشركات الوطنية".

وفي ما يلي نص البيان:

تقدمت النيابة العامة بطلب الرقابة القضائية في حق بعض المشمولين في ملف الفساد، المعروف بـ"ملف العشرية"، وأبلغتهم بالتهم الموجهة لهم.

اكتفت النيابة العامة بطلب المراقبة القضائية لبعض المشمولين في ملف الفساد، من بينهم الرئيس السابق محمد بن عبد العزيز، وقررت "حفظ الدعوى" بحق البقية.

ولم تطلب النيابة الإحالة إلى السجن لأي من المشمولين في الملف خلال جلسة المثول الجماعي أمامها صباح اليوم.

استدعت النيابة العامة، صباح اليوم الخميس، جميع المشمولين في "ملف العشرية" ، بمن فيهم الرئيس السابق محمد بن عبد العزيز، وذلك من أجل المثول أمامها لسماع بيانها بخصوص الاتهامات التي ستوجه إليهم.

وغادر المشمولين في الملف مبنى الإدارة العامة للأمن الوطني على متن حافلات صغيرة، متوجهين إلى قصر العدل بنواكشوط الغربية.

ومن المنتظر أن تعلن النيابة "تكييف التهم" في حق من المشمولين في "ملف العشرية"، أو أن تطلق سراحهم.