تدوينات

القانون إذا لم يأت بجديد سوى تجريم إهانة العلم/ محمد المامي بن مولاي اعلي

من أراد الموضوعية فلايناقش قانون حماية الرموز من منظور حماية الأعراض أو الوحدة الوطنية اوقيم الإسلام أوالاضرار بالدفاع الوطني، أو اعطاء معلومات حساسة عن الأمن، فكل هذه المواضيع مفصلة في القانون النافذ وبصياغة أدق.

فالمساس بقيم الاسلام كان معاقبا في المادة 21 من قانون الجريمة السيبرانية، والمادة 10 من قانون تجريم التمييز، والمادة 306 من القانون الجنائي.

رئيس محكمة العدل السامية: قانون الرموز جاء لحماية المقدسات وصيانة اعراض الناس

نشر رئيس محكمة العدل السامية النائب جمال بن محمد اليدالي، توضيحا للراي العام حول مشروع القانون المتعلق بحماية الرموز الوطنية وتجريم المساس بهيبة الدولة وشرف المواطن، حسب ما ذكر، وأضاف ،:" المتتبع المشفق لما تشهده الساحة الإعلامية الوطنية بمختلف وسائطها منذ سنوات من تطاول على المقدسات وانتهاك لخصوصيات الناس وأعراضهم، وحملات سب وشتم ذات طابع جهوي وعنصري وفئوي، يدرك بكل موضوعية أن هذا النص جاء يلبي حاجة وطنية ملحة لحماية المقدسات وصيانة أعراض الناس وا

أن تحتح متاخرا خير من أن لاتحتح أبدا/ حبيب الله أحمد

قرات تدوينات ومقالات تهاجم المكتب الجديد لاتحاد الادباء( اتحاد الادب الفصيح)والطريقة التى تمت بها تسمية أعضائه

راى بعض المنتقدين أن ماحدث مسرحية إذ ليس فيه صناديق ولوائح وستار وحبر لاصق ومراقبون( دوليون)

واعترف البعض بأن عضويته فى الاتحاد صورية فهو لايحضر النشاطات ولايزور المقر ولايستفيد من الاتحاد لكنه غير راض عن كل ماجرى

وفضل البعض وضع الأمور فى سياقات قبلية جهوية

معركة الفاو/ عبد الله سالم اللوه

رغم الهجمات البرية الإيرانية بين 82 و86 فإن التقدم الإيراني ظل محدودا ومقتصرا على مناطق ريفية ومساحات محدودة ( جزر مجنون. هور لحويزة. شلانجه ونحوها من اطراف محافظات ميسان وديالى والسليمانية). وفي الوقت نفسه كثف الطرفان عمليات القصف بالطيران والصواريخ وطال ذلك المدنيين.

وزارة الاسكان والقرارات الارتجالية/ الحسين بن محنض

لا يضر بالدول كالقرارات الارتجالية، كقرار اشتراط وزارة الإسكان بناء غرفة وحمام للحارس كشرط للحصول على إذن بناء..
ماذا ستفعل للذين يبنون وما أكثرهم دون استقدام أي حارس؟ 

وماذا ستفعل إذا كان مخطط البناء متكاملا وبناء جزء منه دون جزء سيضر به أو كان المخطط لا يتسع أصلا لهذه الغرفة والحمام؟

اتيام لم ينف مانشب له/ سيدي محمد بن محم

تابعت باهتمام بالغ بعض ردات الفعل من بعض الإخوة على التدوينة السابقة، مثمناً حسن نيتهم وحرصهم وحسهم الوطني العالي، وهو ما استدعى مني إبداء الملاحظات التالية:
- لا أعتقد أن التسرع كان سمة هذه التدوينة فقد استمعت إلى الصوتية المنسوبة إلى السيد صمبا تيام يوما قبل أن أكتب إليه، وانتظرت أن أسمع منه تكذيبا أو نفيا بنسبتها إليه وهو السياسي الحاضر المتابع ولم أسمع لحد هذه الساعة.

لا يريدون للحوار أو التشاور أن ينجح/ الرئيس جميل منصور

إنهم لا يريدون للحوار أو التشاور أن ينجح أو أن يأتيه المشاركون بروح معنوية وإيجابية تيسر نجاحه، لايريدون لأجواء التهدئة أن تستمر أو تزيد، لايريدون للبلد أن يركز على الأولويات التنموية وأن يظل جهد أبنائه موجها للصراعات السياسية والخصومات الإيديولوجية.....

سيثيرون السوابق والماضويات موزعين التهم والأحكام هنا وهناك،،،

سيصرون على قانون رموز يعزز الانقسام، ويدفع للتعريض بالرموز أكثر مما يحميها، وفي القوانين الموجودة ما يكفي ويغني.....

هذا هو موقف الرئيس من التهدئة والتشاور والعلاقة بالآخر/ سيدي أحمد بن باب

لقد رسم رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى ملامح رؤيته للعلاقة مع الطيف المعارض بالبلد، ورؤيته لما يجب أن تكون عليه الأوضاع السياسية، والنظرة الأخلاقية لما يجب أن تدار به البلاد 

من فاته ذلك أو أنشغل عن متابعته أو أراد حرف القطار عن سكته أو إعادة إحياء الصراعات العقيمة، فيمكنه العودة ببساطة لما قاله الرجل للصحيفة الفرنسية (لوبنيون) قبل شهر.
وهذا أبرز ما ورد فيه : 

الصفحات